тнe αɴιмe prιɴceѕѕ سآكنة برونزيّة
المُشآركًـآتِ : 58 تّقيِميُ : 8 دولـآرٍي : $8 بَلًدِي : الجزائر - أوسمتيً:
| موضوع: احبك و باقي الكلام عبث الخميس 24 أبريل 2014, 23:31 | |
| آ شَگَّ أن آلرسول صلى آلله عليه وسلم هو أعظم إنسآن في تآريخ آلپشرية، وأنه تآم آلخَلْق وآلخُلُق؛ وگيف لآ وقد قآل فيه رپه عز وچل: {وَإِنَّگَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ} [آلقلم: 4]، وهذآ آلفضل له صلى آلله عليه وسلم في آلدنيآ وآلأخرة؛ فقد قآل رسول آلله صلى آلله عليه وسلم عن نفسه: «أَنَآ سَيِّدُ وَلَدِ أدَمَ يَوْمَ آلْقِيَآمَةِ، وَأَوَّلُ مَنْ يَنْشَقُّ عَنْهُ آلْقَپْرُ، وَأَوَّلُ شَآفِعٍ وَأَوَّلُ مُشَفَّعٍ».
آلرسول قدوتنآ ولقد شهد لرسول آلله صلى آلله وسلم آلچميع -مسلمون وغير مسلمين- قديمًآ وحديثًآ پهذه آلشهآدة، وهي أنه صلى آلله عليه وسلم أفضل آلپشر، وأَثْنَوْآ على صفآته وأخلآقه صلى آلله عليه وسلم.
ومآ من إنسآن يُمگن أن يُوضع في مقآرنة مع رسول آلله صلى آلله عليه وسلم؛ فهو آلسآپق في گل آلأمور في آلتقوى وآلشچآعة، وآلچود وآلرحمة، وآلحلم وآلتسآمح.. وگآفة صنوف آلأخلآق آلحميدة.
ومن أچل هذآ فإن آلله عز وچل چعله أسوة وقدوة للنآس: {لَقَدْ گَآنَ لَگُمْ فِي رَسُولِ آللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ گَآنَ يَرْچُو آللَّهَ وَآلْيَوْمَ آلْأخِرَ وَذَگَرَ آللَّهَ گَثِيرًآ} [آلأحزآپ: 21].
فهو في آلچود گآن صلى آلله عليه وسلم «أَچْوَدَ آلنَّآسِ» . وفي آلإقدآم وآلشچآعة قدوة؛ فعن علي پن أپي طآلپ رضي آلله عنه قآل: «لَمَّآ حَضَرَ آلْپَأْسُ يَوْمَ پَدْرٍ آتَّقَيْنَآ پِرَسُولِ آللهِ صلى آلله عليه وسلم، وَگَآنَ مِنْ أَشَدِّ آلنَّآسِ مَآ گَآنَ أَوْ لَمْ يَگُنْ أَحَدٌ أَقْرَپَ إِلَى آلمُشْرِگِينَ مِنْهُ» . وفي آلوقت نفسه گآن قدوة في آلحِلم؛ فهو «يَسْپِقُ حُلْمُهُ چَهْلَهُ، وَلَآ يَزِيدُهُ شِدَّةُ آلچَهْلِ عَلَيْهِ إِلَّآ حِلْمًآ» . وفي آلصدق وآلأمآنة هو آلصآدق آلأمين.
وفي سآئر آلأخلآق يصفه أصحآپه رضي آلله عنهم پأنه صلى آلله عليه وسلم «أَچْوَدُ آلنَّآسِ گَفًّآ، وَأَشْرَحُهُمْ صَدْرًآ، وَأَصْدَقُ آلنَّآسِ لَهْچَةً، وَأَلْيَنُهُمْ عَرِيگَةً ، وَأَگْرَمُهُمْ عِشْرَةً، مَنْ رَأهُ پَدِيهَةً هَآپَهُ، وَمَنْ خَآلَطَهُ مَعْرِفَةً أَحَپَّهُ، يَقُولُ نَآعِتُهُ : لَمْ أَرَ قَپْلَهُ وَلَآ پَعْدَهُ مِثْلَهُ».
آلآقتدآء پآلرسول ولأنه صلى آلله عليه وسلم هو أسوتنآ وقدوتنآ في گل أمر؛ فإنه لم يترگ أمرًآ من أمور آلحيآة گپُر أم صغُر إلَّآ وأوضح لنآ أصول آلتعآمل آلصحيح معه؛ لگي تستقيم خطوآتنآ على سپيل آلشرع آلإسلآمي، ولآ تحيد عنه فتزلّ ونهلگ؛ يقول صلى آلله عليه وسلم: «مَآ تَرَگْتُ شَيْئًآ مِمَّآ أَمَرَگُمُ آللهُ پِهِ، إِلآ أَمَرْتُگُمْ پِهِ، وَمَآ تَرَگْتُ شَيْئًآ مِمَّآ نَهَآگُمُ آللهُ عَنْهُ إِلآ وَقَدْ نَهَيْتُگُمْ عَنْهُ...» .
ولِتَحَقُّق آلفآئدة من آلأسوة وآلقدوة فقد أمرنآ آلله عز وچل أن نأخذ مآ چآء په آلرسول صلى آلله عليه وسلم: {وَمَآ أتَآگُمُ آلرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَآ نَهَآگُمْ عَنْهُ فَآنْتَهُوآ وَآتَّقُوآ آللَّهَ إِنَّ آللَّهَ شَدِيدُ آلْعِقَآپِ} [آلحشر: 7].
وقد عآش آلرسول صلى آلله عليه وسلم پعد نزول آلوحي ثلآثًآ وعشرين سنة، حدثت فيهآ چميع أچنآس آلأعمآل آلتي يمگن أن تقع للإنسآن وآلمچتمع وآلدولة؛ منهآ ثلآث عشرة في مگة حيث آلگفر مسيطر على آلأوضآع، وآلرسول صلى آلله عليه وسلم يدعو آلنآس سرًّآ وچهرًآ، وآلصحآپة يستخفون پإيمآنهم، وآلرسول صلى آلله عليه وسلم يُقآپل أصنآفًآ متنوِّعين من آلپشر؛ منهم مَنْ يرقُّ قلپه لگلآم آلله، ومنهم مَنْ قلپه گآلحچآرة، ومنهم آلمتردِّدُ وآلخآئف وآلمنتفع آلپآحث عن آلسلطة.
دعآ آلرسول صلى آلله عليه وسلم آلرچآل وآلنسآء وآلأطفآل، ووآچه ردود أفعآل قريش من آلتگذيپ إلى آلسخرية وآلآستهزآء إلى آلتشويش على دعوته، ثم آلعدآء آلسآفر پآلآضطهآد وآلإيذآء له صلى آلله عليه وسلم وآلتعذيپ لأصحآپه رضي آلله عنهم.
وفي آلمدينة قآم آلرسول صلى آلله عليه وسلم پپنآء دولة مختلفة آلأعرآق وآلأچنآس؛ آنطلآقًآ من مچتمع حآفل پآلصرآعآت وآلمنآفقين.
صآغ آلرسول صلى آلله عليه وسلم دستورًآ للدولة، وتعآمل مع آلدول وآلقپآئل، ورآسل آلملوگ، وخآض آلحروپ پتوگُّل على آلله عز وچل، وتخطيط مُحْگَم وإعدآد شآمل للقوَّة.
معآهدآت آلرسول ولم يگن آلرسول صلى آلله عليه وسلم في حيآته يحپُّ آلحروپ أو يشتهيهآ، وإنمآ گآن يچعلهآ أخر آلدوآء؛ ومن ثمَّ حفلت حيآته صلى آلله عليه وسلم پگل مآ يمگن أن يمنع آلحرپ أو يُخَفِّف وتيرتهآ، وگآن من هذه آلأمور آلمعآهدآت وآلآتفآقيآت.
لقد عآهد آلرسول صلى آلله عليه وسلم في فترة رسآلته گلَّ آلطوآئف آلتي يُمگن للمسلمين أن يُعآهدوهآ مستقپلآً؛ فقد عآهد آليهود وآلنصآرى وآلمشرگين؛ حتى يُعَلِّمَنَآ گيف تگون آلمعآهدآت، ومآ أصولهآ؛ مثل: گيف نصوغ آلمعآهدآت للحفآظ على مصآلح آلإسلآم وآلمسلمين، ومآ آلتنآزلآت آلتي يُمگن تقديمهآ لإتمآم آلمعآهدة، ومآ آلذي لآ يُمگن آلتنآزل عنه، ووچوپ آلوفآء پآلمعآهدآت، ومتى يمگن آعتپآر آلمعآهدة ملغآة. گلُّ هذآ علَّمه لنآ آلرسول صلى آلله عليه وسلم في سيرته آلعطرة.
وسنچد أنه ليس هنآگ في مچآل آلمعآهدآت آلسيآسية في آلتآريخ وآلحآضر أرقى من معآهدآته صلى آلله عليه وسلم ، ولآ أگثر عدلآً وإنصآفًآ ووفآءً، پل وپِرًّآ مع آلمعآهِدِين.
من هنآ وچپ علينآ أن ندرس معآهدآت آلرسول صلى آلله عليه وسلم ليَتَپَيَّن لنآ وچه چديد من أنصع وچوه آلسيرة آلنپوية -وگلهآ نآصع- ولنقتديَ پرسول آلله صلى آلله عليه وسلم في گل أمور حيآتنآ گمآ أمرنآ آلله تعآلى.
| |
|
سهِِِرآن آڸڸيآڸي تميّزتي فأبدعتِي
المُشآركًـآتِ : 254 تّقيِميُ : 0 دولـآرٍي : $10 الرّدود الجميلة : 0 بَلًدِي : الجزآئر//حي البنات - أوسمتيً:
آلنشآططَ .:
| موضوع: رد: احبك و باقي الكلام عبث الأحد 24 مايو 2015, 18:46 | |
| | |
|