آحب طريقةة إبتسآمتگ لِي 

حِين تَدرگ ب أني
آغغآر عَليگ '

مرّوا حلم
وَ وقت الحلم ما طوّل 

خَذوا نومي وَ صحّوني
وَ صحّوا جرحي الأوّل ..

أنا تعبت أتذكّرك
وَ إنت غايب ..

يَ عبرةٍ يلعب بها الصّمت وَ النّوح
وَ تخفي شفايف صمتها ضيقة البال


إلى متى صمتك يردّك عن البوح ؟!
وَ إلى متى حزنك مع الصّمت رحّال ؟!

مهمَا كبرنا ، لن نكُف عن مد أيْدينا من النّوافذ .. لتلامِس أناملْنا حبّات المطَر ‘ )

هناك كلام لايعني شيئاً 

 

وَ هناك صمتاً يقولُ كل شيء ..

النِّسيانُ بِ النِّسيانْ 

وَ البُعدُ بِ البُعدْ
وَ أنا لِ نفسي
وَ أنتي لهم ..

سبحانك اللهم وَ بحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وَ أتوب إليك ..

مؤلم أن تفكّر كثيراً 
ثمّ تختم تفكيرك بِ ضحكه فاقده لِ الأمل ..
 

تبدو مُخيفه سرعة آلأيآم ! 
.. .. .. تجري بنآ دون أن نشعر . . 
تمشي ب أقصى عدآد سرعآتهآ و تفلت منآ گ قِطعة آلصآبون ؛
نمسك بهآ ف تنزلق من أيدينآ ! 

.. .. .. تسير آلأيآم ونحن لآندري !
ثم نتفآجأ أننآ وصلنآ ﻟ نهآية أيآمنآ وَ نحن نشعر أننآ لم نبدأ بعد !
أعمل لأخرتك قبل أن تأتي النهآيه ,!

صَمتاً يآ ضَجيجَ المآضيْ ,,,! 
.......أحتآجُ للهدوءْ حتى أرسُمَ مُستقبليْ بدقةْ !

يَ غائباً .!
هل تلتقيني مجدّداً ؟!
آم أُبعثرُ ما تبقّى بِ داخلي لِ الهوى 

وَ أسمّيك بعد الفراقِ جاحداً ..

لآ ( خيانه ) !
بيننا كِل شيء ب خييرُ ،
بسّ ظروف الوقت م ترحمّ بششر